حکمت نهج البلاغه
وَ قَالَ ع: مَا مَزَحَ امْرُؤٌ مَزْحَةً إِلَّا مَجَّ مِنْ عَقْلِهِ مَجَّةً
♥ مطالب ادبی .!.!.!.!. مطالب مذهبی ♥
وَ قَالَ ع: مَا مَزَحَ امْرُؤٌ مَزْحَةً إِلَّا مَجَّ مِنْ عَقْلِهِ مَجَّةً
وَ قَالَ ع: الْحِلْمُ غِطَاءٌ سَاتِرٌ وَ الْعَقْلُ حُسَامٌ قَاطِعٌ- فَاسْتُرْ خَلَلَ خُلُقِكَ بِحِلْمِكَ وَ قَاتِلْ هَوَاكَ بِعَقْلِكَ
و درود خدا بر او، فرمود: بردباری پردهای است پوشاننده، و عقل شمشيری است برّان، پس کمبودهای اخلاقی خود را با بردباری بپوشان، و هوای نفس خود را با شمشير عقل بکش.
(اخلاقی)
وَ قَالَ ع: إِنَّ لِلَّهِ عِبَاداً يَخْتَصُّهُمُ اللَّهُ بِالنِّعَمِ لِمَنَافِعِ الْعِبَادِ- فَيُقِرُّهَا فِي أَيْدِيهِمْ مَا بَذَلُوهَا- فَإِذَا مَنَعُوهَا نَزَعَهَا مِنْهُمْ ثُمَّ حَوَّلَهَا إِلَى غَيْرِهِمْ
و درود خدا بر او، فرمود: خدا را بندگی است که برای سود رساندن به ديگران، نعمتهای خاصّی به آنان بخشيده، تا آنگاه که دست بخشنده دارند نعمتها را در دستشان باقی میگذارد، و هر گاه از بخشش دريغ کنند، نعمتها را از دستشان گرفته و به دست ديگران خواهد داد.
(اعتقادی، اقتصادی)
وَ رُوِيَ أَنَّهُ ع كَانَ جَالِساً فِي أَصْحَابِهِ- فَمَرَّتْ بِهِمُ امْرَأَةٌ جَمِيلَةٌ فَرَمَقَهَا الْقَوْمُ بِأَبْصَارِهِمْ- فَقَالَ ع- إِنَّ أَبْصَارَ هَذِهِ الْفُحُولِ طَوَامِحُ وَ إِنَّ ذَلِكَ سَبَبُ هِبَابِهَا- فَإِذَا نَظَرَ أَحَدُكُمْ إِلَى امْرَأَةٍ تُعْجِبُهُ فَلْيُلَامِسْ أَهْلَهُ- فَإِنَّمَا هِيَ امْرَأَةٌ كَامْرَأَتِهِ- فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْخَوَارِجِ- قَاتَلَهُ اللَّهُ كَافِراً مَا أَفْقَهَهُ- فَوَثَبَ الْقَوْمُ لِيَقْتُلُوهُ- فَقَالَ ع رُوَيْداً إِنَّمَا هُوَ سَبٌّ بِسَبٍّ أَوْ عَفْوٌ عَنْ ذَنْبٍ
وَ قَالَ ع: مَا أَحْسَنَ تَوَاضُعَ الْأَغْنِيَاءِ لِلْفُقَرَاءِ طَلَباً لِمَا عِنْدَ اللَّهِ- وَ أَحْسَنُ مِنْهُ تِيهُ الْفُقَرَاءِ عَلَى الْأَغْنِيَاءِ- اتِّكَالًا عَلَى اللَّهِ
وَ قِيلَ لَهُ بِأَيِّ شَيْءٍ غَلَبْتَ الْأَقْرَانَ- فَقَالَ ع مَا لَقِيتُ رَجُلًا إِلَّا أَعَانَنِي عَلَى نَفْسِهِ قال الرضي- يومئ بذلك إلى تمكن هيبته في القلوب
وَ قَالَ ع لَيْسَتِ الرَّوِيَّةُ كَالْمُعَايَنَةِ مَعَ الْإِبْصَارِ- فَقَدْ تَكْذِبُ الْعُيُونُ أَهْلَهَا- وَ لَا يَغُشُّ الْعَقْلُ مَنِ اسْتَنْصَحَهُ
وَ قَالَ ع الْجُودُ حَارِسُ الْأَعْرَاضِ- وَ الْحِلْمُ فِدَامُ السَّفِيهِ- وَ الْعَفْوُ زَكَاةُ الظَّفَرِ- وَ السُّلُوُّ عِوَضُكَ مِمَّنْ غَدَرَ- وَ الِاسْتِشَارَةُ عَيْنُ الْهِدَايَةِ- وَ قَدْ خَاطَرَ مَنِ اسْتَغْنَى بِرَأْيِهِ- وَ الصَّبْرُ يُنَاضِلُ الْحِدْثَانَ- وَ الْجَزَعُ مِنْ أَعْوَانِ الزَّمَانِ- وَ أَشْرَفُ الْغِنَى تَرْكُ الْمُنَى- وَ كَمْ مِنْ عَقْلٍ أَسِيرٍ تَحْتَ هَوَى أَمِيرٍ- وَ مِنَ التَّوْفِيقِ حِفْظُ التَّجْرِبَةِ- وَ الْمَوَدَّةُ قَرَابَةٌ مُسْتَفَادَةٌ وَ لَا تَأْمَنَنَّ مَلُولًا
وَ قَالَ ع مَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ- وَ مَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا
مَنْ أَحَبَّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ فَلْيَسْتَعِدَّ لِلْفَقْرِ جِلْبَاباً و قد يؤول ذلك على معنى آخر ليس هذا موضع ذكره
وَ قَالَ ع لَا تَرَى الْجَاهِلَ إِلَّا مُفْرِطاً أَوْ مُفَرِّطاً
وَ قَالَ ع لَا غِنَى كَالْعَقْلِ وَ لَا فَقْرَ كَالْجَهْلِ- وَ لَا مِيرَاثَ كَالْأَدَبِ وَ لَا ظَهِيرَ كَالْمُشَاوَرَةِ
وَ قَالَ ع لِابْنِهِ الْحَسَنِ ع- يَا بُنَيَّ احْفَظْ عَنِّي أَرْبَعاً وَ أَرْبَعاً- لَا يَضُرُّكَ مَا عَمِلْتَ مَعَهُنَّ- إِنَّ أَغْنَى الْغِنَى الْعَقْلُ وَ أَكْبَرَ الْفَقْرِ الْحُمْقُ- وَ أَوْحَشَ الْوَحْشَةِ الْعُجْبُ وَ أَكْرَمَ الْحَسَبِ حُسْنُ الْخُلُقِ- يَا بُنَيَّ إِيَّاكَ وَ مُصَادَقَةَ الْأَحْمَقِ- فَإِنَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَنْفَعَكَ فَيَضُرَّكَ- وَ إِيَّاكَ وَ مُصَادَقَةَ الْبَخِيلِ- فَإِنَّهُ يَقْعُدُ عَنْكَ أَحْوَجَ مَا تَكُونُ إِلَيْهِ- وَ إِيَّاكَ وَ مُصَادَقَةَ الْفَاجِرِ فَإِنَّهُ يَبِيعُكَ بِالتَّافِهِ- وَ إِيَّاكَ وَ مُصَادَقَةَ الْكَذَّابِ- فَإِنَّهُ كَالسَّرَابِ يُقَرِّبُ عَلَيْكَ الْبَعِيدَ وَ يُبَعِّدُ عَلَيْكَ الْقَرِيبَ
وَ قَالَ ع: مَنْ عَظَّمَ صِغَارَ الْمَصَائِبِ ابْتَلَاهُ اللَّهُ بِكِبَارِهَا
وَ قَالَ ع: الْحِلْمُ غِطَاءٌ سَاتِرٌ وَ الْعَقْلُ حُسَامٌ قَاطِعٌ
- فَاسْتُرْ خَلَلَ خُلُقِكَ بِحِلْمِكَ وَ قَاتِلْ هَوَاكَ بِعَقْلِكَ
وَ قَالَ ع اتَّقُوا اللَّهَ تَقِيَّةَ مَنْ شَمَّرَ تَجْرِيداً وَ جَدَّ تَشْمِيراً - وَ كَمَّشَ فِي مَهَلٍ وَ بَادَرَ عَنْ وَجَلٍ - وَ نَظَرَ فِي كَرَّةِ الْمَوْئِلِ - وَ عَاقِبَةِ الْمَصْدَرِ وَ مَغَبَّةِ الْمَرْجِعِ
وَ قَالَ ع لَا غِنَى كَالْعَقْلِ وَ لَا فَقْرَ كَالْجَهْلِ - وَ لَا مِيرَاثَ كَالْأَدَبِ وَ لَا ظَهِيرَ كَالْمُشَاوَرَةِ
و درود خدا بر او، فرمود: هيچ ثروتی چون عقل، و هيچ فقری چون نادانی نيست. هيچ ارثی چون ادب، و هيچ پشتيبانی چون مشورت نيست.
(اخلاقی، اجتماعی)
وَ قَالَ ع لِابْنِهِ الْحَسَنِ ع - يَا بُنَيَّ احْفَظْ عَنِّي أَرْبَعاً وَ أَرْبَعاً - لَا يَضُرُّكَ مَا عَمِلْتَ مَعَهُنَّ - إِنَّ أَغْنَى الْغِنَى الْعَقْلُ وَ أَكْبَرَ الْفَقْرِ الْحُمْقُ - وَ أَوْحَشَ الْوَحْشَةِ الْعُجْبُ وَ أَكْرَمَ الْحَسَبِ حُسْنُ الْخُلُقِ - يَا بُنَيَّ إِيَّاكَ وَ مُصَادَقَةَ الْأَحْمَقِ - فَإِنَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَنْفَعَكَ فَيَضُرَّكَ - وَ إِيَّاكَ وَ مُصَادَقَةَ الْبَخِيلِ - فَإِنَّهُ يَقْعُدُ عَنْكَ أَحْوَجَ مَا تَكُونُ إِلَيْهِ - وَ إِيَّاكَ وَ مُصَادَقَةَ الْفَاجِرِ فَإِنَّهُ يَبِيعُكَ بِالتَّافِهِ - وَ إِيَّاكَ وَ مُصَادَقَةَ الْكَذَّابِ - فَإِنَّهُ كَالسَّرَابِ يُقَرِّبُ عَلَيْكَ الْبَعِيدَ وَ يُبَعِّدُ عَلَيْكَ الْقَرِيبَ
به فرزندش امام حسن عليه السّلام فرمود: پسرم چهار چيز از من ياد گير (در خوبیها)، و چهار چيز به خاطر بسپار (هشدارها)، که تا به آنها عمل میکنی زيان نبينی:
الف - خوبیها
1 - همانا ارزشمندترين بینيازی عقل است،
2 - و بزرگترين فقر بیخردی است،
3 - و ترسناکترين تنهايی خودپسندی است.
4 - و گرامیترين ارزش خانوادگی، اخلاق نيکوست.
ب - هشدارها
1 - پسرم از دوستی با احمق بپرهيز، چرا که میخواهد به تو نفعی رساند امّا دچار زيانت میکند.
2 - از دوستی با بخيل بپرهيز، زيرا آنچه را که سخت به آن نياز داری از تو دريغ میدارد.
3 - و از دوستی با بدکار بپرهيز، که با اندک بهايی تو را میفروشد.
4 - و از دوستی با دروغگو بپرهيز، که او به سراب ماند: دور را به تو نزديک، و نزديک را دور مینماياند.
(اخلاقی، اجتماعی، تربيتی)
رنج هایم
اگر عقل امروزم را داشتم کارهاي ديروزم را نمي کردم ولي اگر کارهاي ديروزم را نمي کردم عقل و تجربه امروزم را نداشتم !!! رنجهايم را داخل کيسه ريختم و دم در گذاشتم اما فرشتگان برايم باز فرستادند معطر به عطر بهشتي تا هرگز يادم نرود روزي همين رنجها بود که راه نجات را به من آموخت همين رنجها بود که راه درست زيستن را به من هديه داد رنجهايم را بوسه ميزنم و در صندوق گنجهايم ميگذارم گذر زمان جواهرشان ميکند از آنچه بر سرتان گذشته نهراسيد حتي فرار نکنيد بلکه دوستش بداريد همان گذشته بود که امروز شما را ساخته امروز را دريابيد تا فردايي خوش بسازيد.