حکمت نهج البلاغه
وَ قَالَ ع: مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ
♥ مطالب ادبی .!.!.!.!. مطالب مذهبی ♥
وَ قَالَ ع: مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ
وَ قَالَ ع إِنَّ الْحَقَّ ثَقِيلٌ مَرِيءٌ وَ إِنَّ الْبَاطِلَ خَفِيفٌ وَبِيءٌ
وَ قَالَ ع مَوَدَّةُ الْآبَاءِ قَرَابَةٌ بَيْنَ الْأَبْنَاءِ- وَ الْقَرَابَةُ إِلَى الْمَوَدَّةِ أَحْوَجُ مِنَ الْمَوَدَّةِ إِلَى الْقَرَابَةِ
وَ قَالَ ع الرَّحِيلُ وَشِيكٌ
وَ قَالَ ع مَا اخْتَلَفَتْ دَعْوَتَانِ إِلَّا كَانَتْ إِحْدَاهُمَا ضَلَالَةً
وَ قَالَ ع لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ
وَ قَالَ ع الْفَقْرُ الْمَوْتُ الْأَكْبَرُ
وَ قَالَ ع قَدْ بُصِّرْتُمْ إِنْ أَبْصَرْتُمْ وَ قَدْ هُدِيتُمْ إِنِ اهْتَدَيْتُمْ وَ أُسْمِعْتُمْ إِنِ اسْتَمَعْتُمْ
وَ قَالَ ع لَا يُقِيمُ أَمْرَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ إِلَّا مَنْ لَا يُصَانِعُ- وَ لَا يُضَارِعُ وَ لَا يَتَّبِعُ الْمَطَامِعَ
وَ قَالَ ع فِي الَّذِينَ اعْتَزَلُوا الْقِتَالَ مَعَهُ- خَذَلُوا الْحَقَّ وَ لَمْ يَنْصُرُوا الْبَاطِلَ
وَ قَالَ ع: أَلَا حُرٌّ يَدَعُ هَذِهِ اللُّمَاظَةَ لِأَهْلِهَا
- إِنَّهُ لَيْسَ لِأَنْفُسِكُمْ ثَمَنٌ إِلَّا الْجَنَّةَ فَلَا تَبِيعُوهَا إِلَّا بِهَا
وَ قَالَ ع: مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ
وَ قَالَ ع إِنَّ الْحَقَّ ثَقِيلٌ مَرِيءٌ وَ إِنَّ الْبَاطِلَ خَفِيفٌ وَبِيءٌ
وَ قِيلَ إِنَّ الْحَارِثَ بْنَ حَوْطٍ أَتَاهُ فَقَالَ - أَ تَرَانِي أَظُنُّ أَصْحَابَ الْجَمَلِ كَانُوا عَلَى ضَلَالَةٍ -
فَقَالَ ع يَا حَارِثُ إِنَّكَ نَظَرْتَ تَحْتَكَ وَ لَمْ تَنْظُرْ فَوْقَكَ فَحِرْتَ - إِنَّكَ لَمْ تَعْرِفِ الْحَقَّ فَتَعْرِفَ مَنْ أَتَاهُ -
وَ لَمْ تَعْرِفِ الْبَاطِلَ فَتَعْرِفَ مَنْ أَتَاهُ - فَقَالَ الْحَارِثُ - فَإِنِّي أَعْتَزِلُ مَعَ سَعِيدِ بْنِ مَالِكٍ وَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ -
فَقَالَ ع إِنَّ سَعِيداً وَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ لَمْ يَنْصُرَا الْحَقَّ - وَ لَمْ يَخْذُلَا الْبَاطِلَ
وَ قَالَ ع اتَّقِ اللَّهَ بَعْضَ التُّقَى وَ إِنْ قَلَّ - وَ اجْعَلْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اللَّهِ سِتْراً وَ إِنْ رَقَّ
وَ قَالَ ع لَمَّا سَمِعَ قَوْلَ الْخَوَارِجِ لَا حُكْمَ إِلَّا لِلَّهِ - كَلِمَةُ حَقٍّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ
وَ قَالَ ع لِلظَّالِمِ الْبَادِي غَداً بِكَفِّهِ عَضَّةٌ
وَ قَالَ ع لَا خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ - كَمَا أَنَّهُ لَا خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ
وَ قَالَ ع لَا يُعَابُ الْمَرْءُ بِتَأْخِيرِ حَقِّهِ إِنَّمَا يُعَابُ مَنْ أَخَذَ مَا لَيْسَ لَهُ
وَ قَالَ ع مَنْ كَتَمَ سِرَّهُ كَانَتِ الْخِيَرَةُ بِيَدِهِ
وَ تَبِعَ جِنَازَةً فَسَمِعَ رَجُلًا يَضْحَكُ فَقَالَ - كَأَنَّ الْمَوْتَ فِيهَا عَلَى غَيْرِنَا كُتِبَ - وَ كَأَنَّ الْحَقَّ فِيهَا عَلَى غَيْرِنَا وَجَبَ - وَ كَأَنَّ الَّذِي نَرَى مِنَ الْأَمْوَاتِ سَفْرٌ عَمَّا قَلِيلٍ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ - نُبَوِّئُهُمْ أَجْدَاثَهُمْ وَ نَأْكُلُ تُرَاثَهُمْ كَأَنَّا مُخَلَّدُونَ بَعْدَهُمْ - ثُمَّ قَدْ نَسِينَا كُلَّ وَاعِظٍ وَ وَاعِظَةٍ وَ رُمِينَا بِكُلِّ فَادِحٍ وَ جَائِحَةٍ -
وَ قَالَ ع لَنَا حَقٌّ فَإِنْ أُعْطِينَاهُ وَ إِلَّا رَكِبْنَا أَعْجَازَ الْإِبِلِ - وَ إِنْ طَالَ السُّرَى قال الرضي و هذا من لطيف الكلام و فصيحه - و معناه أنا إن لم نعط حقنا كنا أذلاء - و ذلك أن الرديف يركب عجز البعير - كالعبد و الأسير و من يجري مجراهما
و درود خدا بر او، فرمود: ما را حقّی است اگر به ما داده شود، و گر نه بر پشت شتران سوار شويم و برای گرفتن آن برانيم هر چند شب روی به طول انجامد.
(اين از سخنان لطيف و فصيح است، يعنی اگر حق ما را ندادند، خوار خواهيم شد و بايد بر ترک شتر سوار چون بنده بنشينيم)
(اخلاقی، سياسی)
*سوگند به عصر