حکمت نهج البلاغه
وَ قَالَ ع: كَفَاكَ أَدَباً لِنَفْسِكَ اجْتِنَابُ مَا تَكْرَهُهُ مِنْ غَيْرِكَ
♥ مطالب ادبی .!.!.!.!. مطالب مذهبی ♥
وَ قَالَ ع: كَفَاكَ أَدَباً لِنَفْسِكَ اجْتِنَابُ مَا تَكْرَهُهُ مِنْ غَيْرِكَ
وَ قَالَ ع عَلَى قَبْرِ رَسُولِ اللَّهِ ص- سَاعَةَ دَفْنِهِ- إِنَّ الصَّبْرَ لَجَمِيلٌ إِلَّا عَنْكَ- وَ إِنَّ الْجَزَعَ لَقَبِيحٌ إِلَّا عَلَيْكَ- وَ إِنَّ الْمُصَابَ بِكَ لَجَلِيلٌ وَ إِنَّهُ قَبْلَكَ وَ بَعْدَكَ لَجَلَلٌ
َ قَالَ ع لَوْ لَمْ يَتَوَعَّدِ اللَّهُ عَلَى مَعْصِيَتِهِ- لَكَانَ يَجِبُ أَلَّا يُعْصَى شُكْراً لِنِعَمِهِ
وَ سُئِلَ عَنِ الْإِيمَانِ- فَقَالَ الْإِيمَانُ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ- وَ إِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ وَ عَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ
وَ قَالَ ع إِنَّمَا الْمَرْءُ فِي الدُّنْيَا غَرَضٌ تَنْتَضِلُ فِيهِ الْمَنَايَا- وَ نَهْبٌ تُبَادِرُهُ الْمَصَائِبُ- وَ مَعَ كُلِّ جُرْعَةٍ شَرَقٌ- وَ فِي كُلِّ أَكْلَةٍ غَصَصٌ- وَ لَا يَنَالُ الْعَبْدُ نِعْمَةً إِلَّا بِفِرَاقِ أُخْرَى- وَ لَا يَسْتَقْبِلُ يَوْماً مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا بِفِرَاقِ آخَرَ مِنْ أَجَلِهِ- فَنَحْنُ أَعْوَانُ الْمَنُونِ وَ أَنْفُسُنَا نَصْبُ الْحُتُوفِ- فَمِنْ أَيْنَ نَرْجُو الْبَقَاءَ- وَ هَذَا اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ لَمْ يَرْفَعَا مِنْ شَيْءٍ شَرَفاً- إِلَّا أَسْرَعَا الْكَرَّةَ فِي هَدْمِ مَا بَنَيَا وَ تَفْرِيقِ مَا جَمَعَا
وَ قَالَ ع يَنْزِلُ الصَّبْرُ عَلَى قَدْرِ الْمُصِيبَةِ- وَ مَنْ ضَرَبَ يَدَهُ عَلَى فَخِذِهِ عِنْدَ مُصِيبَتِهِ حَبِطَ عَمَلُهُ
وَ قَالَ ع: مَنْ عَظَّمَ صِغَارَ الْمَصَائِبِ ابْتَلَاهُ اللَّهُ بِكِبَارِهَا
وَ قَالَ ع لَوْ لَمْ يَتَوَعَّدِ اللَّهُ عَلَى مَعْصِيَتِهِ - لَكَانَ يَجِبُ أَلَّا يُعْصَى شُكْراً لِنِعَمِهِ
وَ قَالَ ع الطَّامِعُ فِي وِثَاقِ الذُّلِّ
وَ قَالَ ع التَّوَدُّدُ نِصْفُ الْعَقْلِ
وَ قَالَ ع لَنَا حَقٌّ فَإِنْ أُعْطِينَاهُ وَ إِلَّا رَكِبْنَا أَعْجَازَ الْإِبِلِ - وَ إِنْ طَالَ السُّرَى قال الرضي و هذا من لطيف الكلام و فصيحه - و معناه أنا إن لم نعط حقنا كنا أذلاء - و ذلك أن الرديف يركب عجز البعير - كالعبد و الأسير و من يجري مجراهما
و درود خدا بر او، فرمود: ما را حقّی است اگر به ما داده شود، و گر نه بر پشت شتران سوار شويم و برای گرفتن آن برانيم هر چند شب روی به طول انجامد.
(اين از سخنان لطيف و فصيح است، يعنی اگر حق ما را ندادند، خوار خواهيم شد و بايد بر ترک شتر سوار چون بنده بنشينيم)
(اخلاقی، سياسی)