حکمت نهج البلاغه
وَ قَالَ ع لِسَائِلٍ سَأَلَهُ عَنْ مُعْضِلَةٍ- سَلْ تَفَقُّهاً وَ لَا تَسْأَلْ تَعَنُّتاً- فَإِنَّ الْجَاهِلَ الْمُتَعَلِّمَ شَبِيهٌ بِالْعَالِمِ- وَ إِنَّ الْعَالِمَ الْمُتَعَسِّفَ شَبِيهٌ بِالْجَاهِلِ الْمُتَعَنِّتِ
♥ مطالب ادبی .!.!.!.!. مطالب مذهبی ♥
وَ قَالَ ع لِسَائِلٍ سَأَلَهُ عَنْ مُعْضِلَةٍ- سَلْ تَفَقُّهاً وَ لَا تَسْأَلْ تَعَنُّتاً- فَإِنَّ الْجَاهِلَ الْمُتَعَلِّمَ شَبِيهٌ بِالْعَالِمِ- وَ إِنَّ الْعَالِمَ الْمُتَعَسِّفَ شَبِيهٌ بِالْجَاهِلِ الْمُتَعَنِّتِ
وَ قَالَ ع كُلُّ وِعَاءٍ يَضِيقُ بِمَا جُعِلَ فِيهِ- إِلَّا وِعَاءَ الْعِلْمِ فَإِنَّهُ يَتَّسِعُ بِهِ
وَ قَالَ ع لَا تَرَى الْجَاهِلَ إِلَّا مُفْرِطاً أَوْ مُفَرِّطاً
وَ قَالَ ع لِزِيَادِ ابْنِ أَبِيهِ - وَ قَدِ اسْتَخْلَفَهُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَبَّاسِ عَلَى فَارِسَ وَ أَعْمَالِهَا
- فِي كَلَامٍ طَوِيلٍ كَانَ بَيْنَهُمَا نَهَاهُ فِيهِ عَنْ تَقَدُّمِ الْخَرَاجِ - . اسْتَعْمِلِ الْعَدْلَ وَ احْذَرِ الْعَسْفَ وَ الْحَيْفَ
- فَإِنَّ الْعَسْفَ يَعُودُ بِالْجَلَاءِ وَ الْحَيْفَ يَدْعُو إِلَى السَّيْفِ
وَ قَالَ ع الرُّكُونُ إِلَى الدُّنْيَا مَعَ مَا تُعَايِنُ مِنْهَا جَهْلٌ - وَ التَّقْصِيرُ فِي حُسْنِ الْعَمَلِ
- إِذَا وَثِقْتَ بِالثَّوَابِ عَلَيْهِ غَبْنٌ - وَ الطُّمَأْنِينَةُ إِلَى كُلِّ أَحَدٍ قَبْلَ الِاخْتِبَارِ لَهُ عَجْزٌ
وَ قِيلَ لَهُ بِأَيِّ شَيْءٍ غَلَبْتَ الْأَقْرَانَ - فَقَالَ ع مَا لَقِيتُ رَجُلًا إِلَّا أَعَانَنِي
عَلَى نَفْسِهِ قال الرضي - يومئ بذلك إلى تمكن هيبته في القلوب
وَ قَالَ ع لَا تَجْعَلُوا عِلْمَكُمْ جَهْلًا وَ يَقِينَكُمْ شَكّاً - إِذَا عَلِمْتُمْ فَاعْمَلُوا وَ إِذَا تَيَقَّنْتُمْ فَأَقْدِمُوا
وَ قَالَ ع أَوَّلُ عِوَضِ الْحَلِيمِ مِنْ حِلْمِهِ - أَنَّ النَّاسَ أَنْصَارُهُ عَلَى الْجَاهِلِ
وَ قَالَ ع تَرْكُ الذَّنْبِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِ الْمَعُونَةِ
وَ قَالَ ع لَا تَرَى الْجَاهِلَ إِلَّا مُفْرِطاً أَوْ مُفَرِّطاً
وَ قَالَ ع لَا غِنَى كَالْعَقْلِ وَ لَا فَقْرَ كَالْجَهْلِ - وَ لَا مِيرَاثَ كَالْأَدَبِ وَ لَا ظَهِيرَ كَالْمُشَاوَرَةِ
و درود خدا بر او، فرمود: هيچ ثروتی چون عقل، و هيچ فقری چون نادانی نيست. هيچ ارثی چون ادب، و هيچ پشتيبانی چون مشورت نيست.
(اخلاقی، اجتماعی)
*بگو: پروردگارم فقط کارهاي زشت را چه آشکارش باشد و چه پنهانش، و گناه و ستم ناحق را، و اينکه چيزي را که خدا بر حقّانيّت آن دليلي نازل نکرده شريک او قرار دهيد، و اينکه اموري را از روي ناداني و جهالت به خدا نسبت دهيد، حرام کرده است.